(37 )خُلِقَ الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ (38)وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (39)لَوْ يَعْلَمُ الَّذِينَ كَفَرُوا حِينَ لَا يَكُفُّونَ عَن وُجُوهِهِمُ النَّارَ وَلَا عَن ظُهُورِهِمْ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ (40)بَلْ تَأْتِيهِم بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ )
صدق الله العظيم
إذا متى يتوقعها المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني ومن ثم أرد عليه بالحق وأقول بقي لها ساعة قدرية واحدة من لحظة ميلاد هلال ذي القعدة لعام 1428 للهجرة والساعة القدرية هي ألف ساعة قمرية بحساب يوم القمر والألف الساعة القمرية هي تعدل ثلاثين ألف ساعة أرضية من ساعاتكم التي بأيديكم حتى إذا مضت وانقضت فلا تستقدمون ساعة ولا تستأخرون
تصديقاً لقول الله تعالى:
((( وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ( 29 ) قُلْ لَكُمْ مِيعَادُ يَوْمٍ لَا تَسْتَأْخِرُونَ عَنْهُ سَاعَةً وَلَا تَسْتَقْدِمُونَ)
صدق الله العظيم
وكُل يوم هو في شأن بسبب الدُعاء من عباده فإن يشاء يأخره أكثر من ذلك فكُل يوم هو في شأن
تصديقاً لقول الله تعالى:
(قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا)
صدق الله العظيم